موقع (مأرب برس) ينفي ما نسب إليه من وسائل إعلامية بالحزب الحاكم
2011/03/25
التغيير – صنعاء :
نفى
"موقع" مأرب برس" الالكتروني الإخباري صحة المعلومات التي نسبها له موقع
الحزب الحاكم على شبكة الانترنت "المؤتمر نت", والخدمة التابعة لذات الحزب
"الميثاق موبايل" والتي قالت على لسان "مأرب برس" إن منستبي الفرقة الأولى
مدرع نزلوا إلى ميدان السبعين, اليوم الجمعة, لتأييد الرئيس علي عبدالله
صالح, وما أسمتها بـ"الشرعية الدستورية".
وقال "مأرب برس" في بيان له إن الزملاء في إدارة تحرير "المؤتمر نت" أكدوا أن المعلومات الملفقة باسمه نُشرت وفقا لتوجيهات عليا.
وأضاف
البيان: "إننا, في إدارة تحرير موقع "مأرب برس", إذ ننفي نفيا قاطعا أن
تكون لنا أية علاقة من قريب أو من بعيد بما تم تلفيقه عنا, لندين ونستنكر
هذا الأسلوب الفاضح وغير المسئول بل وغير الأخلاقي, والذي يعد انتهاكا
خطيرا وغير مسبوق لحرية الصحافة في اليمن", مبديا استغرابه في الوقت ذاته
أن يتم الزج بموقع مأرب برس في إطار حرب إعلامية دائرة بين قوى سياسية في
الداخل اليمني.
وأكد
البيان أن موقع "مأرب برس" ظل وما زال وسيظل موقعا مستقلا مهنيا يربأ
بنفسه كثيرا أن يقع في مستنقع البعد عن الحيادية والمصداقية, متسائلا عن
أسباب الموقف العدائي الذي تكنه بعض الجهات - أجهزة أمنية أو غيرها - في
نظام الرئيس علي عبدالله صالح لـ"مأرب برس", الذي قال: "نتمنى منها عدم
السقوط في الوحل الذي تدنست به بعض العناصر, بشكل أو بآخر, والتي تحاول أن
تقودها إلى الوقوع فيه".
وقال
البيان الصادر عن إدارة التحرير: "موقفنا, الذي نؤكده مرارا وتكرارا, هو
عدم الانحراف عن منهجنا الذي يقدس الحقيقة, وعدم التخلي عن أبناء شبعنا
العظيم, كما وعدم الرضوخ لأية أساليب رخيصة, مهما كانت, تحاول أن تبعدنا عن
مسارنا القويم في طريق مهنة المتاعب".
نص
البيانفي إطار الضغوط والمضايقات وحالة الحرب الإعلامية المعلنة
والمتصاعدة التي يتعرض لها موقع "مأرب برس", فاجأنا موقع الحزب الحاكم على
شبكة الانترنت "المؤتمر نت", إضافة لخدمة "الميثاق موبايل", اليوم الجمعة,
بتلفيق معلومات لا نعلم صحتها ونسبها لـ"مأرب برس", بل ووصف "مأرب برس"
بأنه موقع تابع لحزب الإصلاح.
حيث
أورد موقع "المؤتمر نت", وخدمة "الميثاق موبايل", ما نصه: (موقع مأرب برس
التابع لحزب الإصلاح: منتسبو الفرقة الأولى مدرع التي يقودها علي محسن
الأحمر ينزلون إلى ميدان السبعين لتأييد الرئيس علي عبد الله صالح والشرعية
الدستورية).
وللتأكد
مما حدث, كنا قد اتصلنا بزملائنا الصحفيين في إدارة موقع "المؤتمر نت"
الذين أكدوا لنا إنهم ما كانوا لينشروا هذه المعلومات الملفقة لولا أوامر
قالوا إنها جاءتهم من جهات عليا.
إننا,
في إدارة تحرير موقع "مأرب برس", إذ ننفي نفيا قاطعا أن تكون لنا أية
علاقة من قريب أو من بعيد بما تم تلفيقه عنا, لندين ونستنكر هذا الأسلوب
الفاضح وغير المسئول بل وغير الأخلاقي, والذي يعد انتهاكا خطيرا وغير مسبوق
لحرية الصحافة في اليمن, وكأن هذه الحرية لا يكفيها ما تتعرض له من
مضايقات واعتداءات وصلت حد القتل, حتى يأتي التجني عليها وبهذا الأسلوب
البشع المتعمد للكذب والذي لا يمت بصلة لدين أو لعادات وتقاليد الشعب
اليمني.
وإننا
إذ نستغرب هنا أن يتم الزج بموقع مأرب برس في إطار حرب إعلامية دائرة بين
قوى سياسية في الداخل اليمني, اندهشنا أكثر أن يتم وصف موقعنا بأنه تابع
لحزب الإصلاح المعارض.
ونؤكد
هنا, وطالما أكدنا ذلك, أن موقع "مأرب برس" ظل وما زال وسيظل موقعا مستقلا
مهنيا يربأ بنفسه كثيرا أن يقع في مستنقع البعد عن الحيادية والمصداقية,
كما نؤكد أن مسارنا الصحفي الذي كنا قد رسمناه منذ انطلاقتنا قبل خسة
أعوام, لن نحيد عنه مهما كانت حجم الضغوط والابتزازات التي نتعرض لها
بإصرار وسبق ترصد من قبل من يعتبرون الحقيقة عدوا لهم, ويخافون, أينما
كانوا, من المصداقية والحيادية في التعامل مع الأخبار والأحداث هنا أو
هناك, ذلك أنهم لا يستطيعون العيش دون أن يقودهم سلوكهم المنحرف إلى ممارسة
أعمال شائنة ومنحطة بهذا الشكل أو ذاك.
وإننا
إذ نسجل هنا احترامنا وتقديرنا الكبيرين لمنتسبي الفرقة الأولى مدرع الذين
أثبتوا وطنيتهم وحبهم وولائهم لشعبهم ووطنهم بل وأثلجوا صدورنا بموقفهم
المشرف والذي نفخر به جميعا في وقوفهم إلى جانب ثورة الشعب اليمني العظيم,
لنؤكد أن تعاملنا مع الأخبار والمعلومات أبدا ما كان خارج الحياد والمهنية,
مع هذا الطرف أو ذاك أيا كان اختلافنا أو اتفاقنا معه. ونحن على ثقة مطلقة
أن منتسبي الفرقة الأولى مدرع البطلة لن ينطلي عليهم أي كلام رخيص من شأنه
أن يزعزع موقفهم الوطني الراسخ رسوخ الجبال. كما نؤكد أننا في الموقف
ذاته, من الاحترام والتقدير, مع حزب الإصلاح الذي نعتبره أحد الأحزاب
الريادية في الساحة الوطنية والذي لا تربطنا به أي صلة حزبية, غير صلة
التقدير والاحترام المتبادل, شأننا في ذلك شأن أي تعامل نبديه أمام
الآخرين, جهات أو أحزاب أو أفراد.
ولا
ندري حقيقة عن أسباب الموقف العدائي الذي تكنه بعض الجهات - أجهزة أمنية
أو غيرها - في نظام الرئيس علي عبدالله صالح لـ"مأرب برس", الذي نتمنى منها
عدم السقوط في الوحل الذي تدنست به بعض العناصر, بشكل أو بآخر, والتي
تحاول أن تقودها إلى الوقوع فيه, وإننا إذ نرفع صوتنا عاليا بأن علاقتنا
بالجميع, هنا أو هناك, ستظل تلك العلاقة التي يتحلى بها الإنسان اليمني
المعروف والمعهود بدماثة الأخلاق, لنرفع صوتنا وبشكل أعلى أن موقفنا الصحفي
المهني والحيادي والقائم على المصداقية في تناولنا للأخبار والأحداث من
حولنا, لا يمكن له أن يتزحزح قيد أنملة تحت أي ضغوط كانت, ذلك أننا نفضل أن
نواجه أي مصير على أن نقف في خانة العار والتخلي عن أبناء شعبنا في ثورتهم
العظيمة التي نرى أنها ثورة من أجل بناء دولة حديثة ومن أجل إعادة حق
الشعب اليمني المسلوب, وليس للحق المسلوب إلا أن يعود لأهله مهما كان
الثمن.
وموقفنا,
الذي نؤكده مرارا وتكرارا, هو عدم الانحراف عن منهجنا الذي يقدس الحقيقة,
وعدم التخلي عن أبناء شبعنا العظيم, كما وعدم الرضوخ لأية أساليب رخيصة,
مهما كانت, تحاول أن تبعدنا عن مسارنا القويم في طريق مهنة المتاعب.
إن
أملنا يظل كبيرا في أن تعود تلك الجهات - التي تقود حربها ضدنا في "مأرب
برس" والتي صعدت من مضايقاتها وانتهاكاتها لنا بشكل أكبر منذ انطلاق الثورة
الشبابية اليمنية - إلى رشدها وجادة صوابها, وإذ نؤمل ذلك, فإن لنا أن
نقول إن استمرارها في ذات الخط العدائي إزاءنا, وهو ديدن وأسلوب حملة
المباخر, لن يؤثر بأي حال من الأحوال على موقفنا المعهود.
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه,,
إدارة تحرير (موقع مأرب برس)
الجمعة/ 25-3-2011/ صنعاء
2011/03/25
نفى
"موقع" مأرب برس" الالكتروني الإخباري صحة المعلومات التي نسبها له موقع
الحزب الحاكم على شبكة الانترنت "المؤتمر نت", والخدمة التابعة لذات الحزب
"الميثاق موبايل" والتي قالت على لسان "مأرب برس" إن منستبي الفرقة الأولى
مدرع نزلوا إلى ميدان السبعين, اليوم الجمعة, لتأييد الرئيس علي عبدالله
صالح, وما أسمتها بـ"الشرعية الدستورية".
وقال "مأرب برس" في بيان له إن الزملاء في إدارة تحرير "المؤتمر نت" أكدوا أن المعلومات الملفقة باسمه نُشرت وفقا لتوجيهات عليا.
وأضاف
البيان: "إننا, في إدارة تحرير موقع "مأرب برس", إذ ننفي نفيا قاطعا أن
تكون لنا أية علاقة من قريب أو من بعيد بما تم تلفيقه عنا, لندين ونستنكر
هذا الأسلوب الفاضح وغير المسئول بل وغير الأخلاقي, والذي يعد انتهاكا
خطيرا وغير مسبوق لحرية الصحافة في اليمن", مبديا استغرابه في الوقت ذاته
أن يتم الزج بموقع مأرب برس في إطار حرب إعلامية دائرة بين قوى سياسية في
الداخل اليمني.
وأكد
البيان أن موقع "مأرب برس" ظل وما زال وسيظل موقعا مستقلا مهنيا يربأ
بنفسه كثيرا أن يقع في مستنقع البعد عن الحيادية والمصداقية, متسائلا عن
أسباب الموقف العدائي الذي تكنه بعض الجهات - أجهزة أمنية أو غيرها - في
نظام الرئيس علي عبدالله صالح لـ"مأرب برس", الذي قال: "نتمنى منها عدم
السقوط في الوحل الذي تدنست به بعض العناصر, بشكل أو بآخر, والتي تحاول أن
تقودها إلى الوقوع فيه".
وقال
البيان الصادر عن إدارة التحرير: "موقفنا, الذي نؤكده مرارا وتكرارا, هو
عدم الانحراف عن منهجنا الذي يقدس الحقيقة, وعدم التخلي عن أبناء شبعنا
العظيم, كما وعدم الرضوخ لأية أساليب رخيصة, مهما كانت, تحاول أن تبعدنا عن
مسارنا القويم في طريق مهنة المتاعب".
نص
البيانفي إطار الضغوط والمضايقات وحالة الحرب الإعلامية المعلنة
والمتصاعدة التي يتعرض لها موقع "مأرب برس", فاجأنا موقع الحزب الحاكم على
شبكة الانترنت "المؤتمر نت", إضافة لخدمة "الميثاق موبايل", اليوم الجمعة,
بتلفيق معلومات لا نعلم صحتها ونسبها لـ"مأرب برس", بل ووصف "مأرب برس"
بأنه موقع تابع لحزب الإصلاح.
حيث
أورد موقع "المؤتمر نت", وخدمة "الميثاق موبايل", ما نصه: (موقع مأرب برس
التابع لحزب الإصلاح: منتسبو الفرقة الأولى مدرع التي يقودها علي محسن
الأحمر ينزلون إلى ميدان السبعين لتأييد الرئيس علي عبد الله صالح والشرعية
الدستورية).
وللتأكد
مما حدث, كنا قد اتصلنا بزملائنا الصحفيين في إدارة موقع "المؤتمر نت"
الذين أكدوا لنا إنهم ما كانوا لينشروا هذه المعلومات الملفقة لولا أوامر
قالوا إنها جاءتهم من جهات عليا.
إننا,
في إدارة تحرير موقع "مأرب برس", إذ ننفي نفيا قاطعا أن تكون لنا أية
علاقة من قريب أو من بعيد بما تم تلفيقه عنا, لندين ونستنكر هذا الأسلوب
الفاضح وغير المسئول بل وغير الأخلاقي, والذي يعد انتهاكا خطيرا وغير مسبوق
لحرية الصحافة في اليمن, وكأن هذه الحرية لا يكفيها ما تتعرض له من
مضايقات واعتداءات وصلت حد القتل, حتى يأتي التجني عليها وبهذا الأسلوب
البشع المتعمد للكذب والذي لا يمت بصلة لدين أو لعادات وتقاليد الشعب
اليمني.
وإننا
إذ نستغرب هنا أن يتم الزج بموقع مأرب برس في إطار حرب إعلامية دائرة بين
قوى سياسية في الداخل اليمني, اندهشنا أكثر أن يتم وصف موقعنا بأنه تابع
لحزب الإصلاح المعارض.
ونؤكد
هنا, وطالما أكدنا ذلك, أن موقع "مأرب برس" ظل وما زال وسيظل موقعا مستقلا
مهنيا يربأ بنفسه كثيرا أن يقع في مستنقع البعد عن الحيادية والمصداقية,
كما نؤكد أن مسارنا الصحفي الذي كنا قد رسمناه منذ انطلاقتنا قبل خسة
أعوام, لن نحيد عنه مهما كانت حجم الضغوط والابتزازات التي نتعرض لها
بإصرار وسبق ترصد من قبل من يعتبرون الحقيقة عدوا لهم, ويخافون, أينما
كانوا, من المصداقية والحيادية في التعامل مع الأخبار والأحداث هنا أو
هناك, ذلك أنهم لا يستطيعون العيش دون أن يقودهم سلوكهم المنحرف إلى ممارسة
أعمال شائنة ومنحطة بهذا الشكل أو ذاك.
وإننا
إذ نسجل هنا احترامنا وتقديرنا الكبيرين لمنتسبي الفرقة الأولى مدرع الذين
أثبتوا وطنيتهم وحبهم وولائهم لشعبهم ووطنهم بل وأثلجوا صدورنا بموقفهم
المشرف والذي نفخر به جميعا في وقوفهم إلى جانب ثورة الشعب اليمني العظيم,
لنؤكد أن تعاملنا مع الأخبار والمعلومات أبدا ما كان خارج الحياد والمهنية,
مع هذا الطرف أو ذاك أيا كان اختلافنا أو اتفاقنا معه. ونحن على ثقة مطلقة
أن منتسبي الفرقة الأولى مدرع البطلة لن ينطلي عليهم أي كلام رخيص من شأنه
أن يزعزع موقفهم الوطني الراسخ رسوخ الجبال. كما نؤكد أننا في الموقف
ذاته, من الاحترام والتقدير, مع حزب الإصلاح الذي نعتبره أحد الأحزاب
الريادية في الساحة الوطنية والذي لا تربطنا به أي صلة حزبية, غير صلة
التقدير والاحترام المتبادل, شأننا في ذلك شأن أي تعامل نبديه أمام
الآخرين, جهات أو أحزاب أو أفراد.
ولا
ندري حقيقة عن أسباب الموقف العدائي الذي تكنه بعض الجهات - أجهزة أمنية
أو غيرها - في نظام الرئيس علي عبدالله صالح لـ"مأرب برس", الذي نتمنى منها
عدم السقوط في الوحل الذي تدنست به بعض العناصر, بشكل أو بآخر, والتي
تحاول أن تقودها إلى الوقوع فيه, وإننا إذ نرفع صوتنا عاليا بأن علاقتنا
بالجميع, هنا أو هناك, ستظل تلك العلاقة التي يتحلى بها الإنسان اليمني
المعروف والمعهود بدماثة الأخلاق, لنرفع صوتنا وبشكل أعلى أن موقفنا الصحفي
المهني والحيادي والقائم على المصداقية في تناولنا للأخبار والأحداث من
حولنا, لا يمكن له أن يتزحزح قيد أنملة تحت أي ضغوط كانت, ذلك أننا نفضل أن
نواجه أي مصير على أن نقف في خانة العار والتخلي عن أبناء شعبنا في ثورتهم
العظيمة التي نرى أنها ثورة من أجل بناء دولة حديثة ومن أجل إعادة حق
الشعب اليمني المسلوب, وليس للحق المسلوب إلا أن يعود لأهله مهما كان
الثمن.
وموقفنا,
الذي نؤكده مرارا وتكرارا, هو عدم الانحراف عن منهجنا الذي يقدس الحقيقة,
وعدم التخلي عن أبناء شبعنا العظيم, كما وعدم الرضوخ لأية أساليب رخيصة,
مهما كانت, تحاول أن تبعدنا عن مسارنا القويم في طريق مهنة المتاعب.
إن
أملنا يظل كبيرا في أن تعود تلك الجهات - التي تقود حربها ضدنا في "مأرب
برس" والتي صعدت من مضايقاتها وانتهاكاتها لنا بشكل أكبر منذ انطلاق الثورة
الشبابية اليمنية - إلى رشدها وجادة صوابها, وإذ نؤمل ذلك, فإن لنا أن
نقول إن استمرارها في ذات الخط العدائي إزاءنا, وهو ديدن وأسلوب حملة
المباخر, لن يؤثر بأي حال من الأحوال على موقفنا المعهود.
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه,,
إدارة تحرير (موقع مأرب برس)
الجمعة/ 25-3-2011/ صنعاء
الأحد يونيو 05, 2011 4:25 pm من طرف محمد عبد المغني
» ألمانيا تحث مجلس الأمن الدولي على معالجة الوضع في اليمن في أسرع وقت ممكن
الإثنين مايو 09, 2011 5:14 pm من طرف مروان عبدالمغني
» فارس مناع : نؤكد وقوفنا إلى جانب الثورة .. وصعده جزء لا يتجزأ من اليمن الموحد
الإثنين مايو 09, 2011 5:12 pm من طرف مروان عبدالمغني
» ائتلاف الشهيد على عبد المغني
الأحد مايو 01, 2011 6:19 am من طرف محمد نبيل عبدالمغني
» ائتلاف الشهيد على عبد المغني
الأحد مايو 01, 2011 6:08 am من طرف محمد نبيل عبدالمغني
» رد الاحساس على زيرالمحبه
السبت أبريل 23, 2011 10:15 pm من طرف مروان عبدالمغني
» ساحة التغيير : يمني يصنع طائرة صغيرة استعداداُ لرحيل الرئيس صالح ( صور )
الأربعاء أبريل 20, 2011 5:01 pm من طرف محمد عبد المغني
» اجتماع استثنائي لدول مجلس التعاون في ابو ظبي لبحث أوضاع اليمن
الأربعاء أبريل 20, 2011 4:59 pm من طرف محمد عبد المغني
» مجلس الأمن الدولي يعقد أول اجتماعا له حول الأزمة اليمنية
الأربعاء أبريل 20, 2011 4:57 pm من طرف محمد عبد المغني